نعمة لايشعر بقيمتها الا
صفحة 1 من اصل 1
نعمة لايشعر بقيمتها الا
أجمل مافي الكون،
أن تتزوجي وتنجبي الأطفال، ..........
أجمل مافي الكون أن تستمتعي برفقة زوج ..........
أجمل ما في الكون، أن تستمتعي بكيان أنثوي حقيقي،
أن تكوني امرأة وتستمري امرأة ........ لا أي شي آخر
كلهم يخطؤون فهم ليسوا منزهين، .......
لكنك حينما تفكرين بعقل وحكمة وتدبير وذكاء امرأة حقيقة،
عندما تتحديًن الشيطان ...... فإنك تنتصرين،
قال تعالى في كيد الشيطان: (( إن كيد الشيطان كان ضعيفا))
وقال تعالى: (( إن كيدكن عظيم ))
إن المرأة، بطبيعتها الأنثوية أنقص عقلاً من زوجها، لتستطيع أن تسلب لبَّه، وقد جاء في حديث لسيد الخلق عليه الصلاة والسلام : (ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للبِّ الرجل الحازم من إحداكنَّ) ولذا فقد تفعل المرأة بعض الأشياء، لتحبِّب زوجها فيها من حسن تبعلها له، وحسن تدللها، لينجذب لها، ويميل لحبها، وقد وصف العرب النساء بهذه الخاصيّة فقال شاعرهم:
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به وهنَّ أضعف خلق الله إنسانا
عندما ترغب المرأة في تغيير زوجها لا توجد قوة تقف أمام إرادتها، والله بها عليم،
ومن أرادت أن تدير حياتها مع زوجها، لا شيء يستطيع أن يقف أمامها، والله وكيلها وحسيبها،
وما أخذ بالقوة أو الدهاء، فليرد بالقوة والدهاء،
لكن كل واحدة منكن تريد الحب، بلا معاناة، ولا تعب، فقط عقد الزواج، يعني الحب،..؟؟!!!! لا ثم لا،
عقد الزواج لا يستوجب الحب، إنه عقد يرعى حقوقك لديه، لكن الحب شيء آخر ، ابحثي عنه، قاومي من أجله، ...... اتركي الهاتف قليلا، اتركي التلفاز، حاربي الكسل، قاومي الملل، تحدي المستحيل، تطوري، ......... لاتموتي في مكانك وتقولي خلاص أنا تزوجت، وهو يجب أن يحس بالمسؤولية، هو لم يتجمد لم يمت بعد، إن كنت ترغبين في الموت حية، موتي، لكن لا تجبريه على الموت معك،....
أنت بلا زوجك تتعبين، تنهارين..؟؟، إذا قاومي كل الظروف وحاولي الحفاظ عليه، بعقل.
النساء، ............. غالبية النساء للأسف أغبياء،
عصبيات، عاطفيات، مزعجات، متهورات، مندفعات، كسولات، نائمات غافلات ساهمات،
تريد أن يحبها الرجل، هكذا رغما عنه، أحبني أحبني أحبني، يا أختي الحب له دواعي وأسباب،
الحب أحساس يفرض نفسه، لا تتسوليه من الرجل، لا تتسوليه، ...... بل تميزي تطوري، تلوني ثم ابتدعي الشخصية المناسبة له، دعيه يحبك رغما عنه، يحببببببببببببببببك لا تجبريه على ذلك، بل هو يحبك هكذا،
وإن كان الرجل إنسان متهور أو عديم الإحساس أو خائن بالوراثة، لابد من فرصة لإصلاحه، أنت فقط عالجي الأمر مع نفسك، تريدينه تقبلي الحرب، والجهاد، وخذيه بعد ذلك عذبا زلالا حلالا تستحقينه،
لا تريدينه اتركيه....!!! لا يعذبك ولا تعذبيه،
متعة الحياة التحدي، لكن بعقل لا عاطفة،
لكن كل من تحل المشكلة بالمشاعر والأحاسيس والعواطف المجروحة ........تفشل فشلا ذريييييييييييعا.
لا تقولي (هو هكذا، ....... هو خائن،) هذه أفكار الفاشلات، أفكار العاجزات،
واحذري اطمئنان التجمع ..؟؟ هل تعرفين ما هو اطمئنان التجمع؟؟
عندما تجلسين مع زميلات أو صديقات أو أخوات أو قريبات، يتحدثن عن خيانة أزواجهن كأنها شيء عادي، يشعرنك أن الحياة هكذا،
لا لا ، لا تستسلمي، حاولي التعرف على نساء يرفضن الخيانة الزوجية تماما، ويحاولن إصلاح أمور حياتهن بذكاء وفطنه، لكي تتعلمي منهن، وابتعدي عن السلبيات الشاكيات المتكلات الغافلات الغبيات، ........
ومن لم تتزوج أقول لها جربي حظك تزوجي فلا شيء أجمل من الزواج، هذه سنة الحياة وهذا دورك تزوجي ولا تتأثري بالحكايات ولكن حتما الكثير من السعيدات في الحياة الزوجية، وأعرف منهن الكثير
أما عن الرجل الخائن، فلا مشكلة,, المشكلة هي أن الحياة لا تستمر بعد ذلك... فكل المشاكل التي تعانيها المرأة مع الرجل لا تساوي لحظة حضن جميل معه، ....... حضن الرجل للمرأة بالدنيا ومافيها،.. فكيف بالله تستسلمين للشيطان، وتحقدين عليه، وتنتظرين أن تسعدي........
أي رجل يحتاج امرأة حقيقية يتعايش معها، ... بعض الرجال يخون خوفا على مشاعر زوجته من أن تجرح بزواجه الثاني،
تريدينه أن يحبك، في مقابل ماذا..؟؟ ماذا قدمت له، الوزن الزائد، الوجه المكشر، الشك الدائم، النصائح والإرشادات،.......... قدمي له الحاجة الأساسية..!!! قدمي له أنثى حقيقية،
لا أدافع عن الرجل ....... لكني لا أشجع المرأة على الدفاع عن نفسها، فإن لم تواجهي أخطاءك اليوم قضت عليك، وفي أغلب الأوقات تجهل النساء الحقائق،....
.
إنها الحياة، ......... لا تحكمينها ، وإنما تتخذين احتياطاتك ضدها.
فابدئي ببيتك لا تكوني متواكلة توكلي على الله واحكمي زمام حياتك وسيطري لا تخافي لقب المسيطرة بل سيطري على حياتك ما دمت ترين الصالح لها.
أن تتزوجي وتنجبي الأطفال، ..........
أجمل مافي الكون أن تستمتعي برفقة زوج ..........
أجمل ما في الكون، أن تستمتعي بكيان أنثوي حقيقي،
أن تكوني امرأة وتستمري امرأة ........ لا أي شي آخر
كلهم يخطؤون فهم ليسوا منزهين، .......
لكنك حينما تفكرين بعقل وحكمة وتدبير وذكاء امرأة حقيقة،
عندما تتحديًن الشيطان ...... فإنك تنتصرين،
قال تعالى في كيد الشيطان: (( إن كيد الشيطان كان ضعيفا))
وقال تعالى: (( إن كيدكن عظيم ))
إن المرأة، بطبيعتها الأنثوية أنقص عقلاً من زوجها، لتستطيع أن تسلب لبَّه، وقد جاء في حديث لسيد الخلق عليه الصلاة والسلام : (ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للبِّ الرجل الحازم من إحداكنَّ) ولذا فقد تفعل المرأة بعض الأشياء، لتحبِّب زوجها فيها من حسن تبعلها له، وحسن تدللها، لينجذب لها، ويميل لحبها، وقد وصف العرب النساء بهذه الخاصيّة فقال شاعرهم:
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به وهنَّ أضعف خلق الله إنسانا
عندما ترغب المرأة في تغيير زوجها لا توجد قوة تقف أمام إرادتها، والله بها عليم،
ومن أرادت أن تدير حياتها مع زوجها، لا شيء يستطيع أن يقف أمامها، والله وكيلها وحسيبها،
وما أخذ بالقوة أو الدهاء، فليرد بالقوة والدهاء،
لكن كل واحدة منكن تريد الحب، بلا معاناة، ولا تعب، فقط عقد الزواج، يعني الحب،..؟؟!!!! لا ثم لا،
عقد الزواج لا يستوجب الحب، إنه عقد يرعى حقوقك لديه، لكن الحب شيء آخر ، ابحثي عنه، قاومي من أجله، ...... اتركي الهاتف قليلا، اتركي التلفاز، حاربي الكسل، قاومي الملل، تحدي المستحيل، تطوري، ......... لاتموتي في مكانك وتقولي خلاص أنا تزوجت، وهو يجب أن يحس بالمسؤولية، هو لم يتجمد لم يمت بعد، إن كنت ترغبين في الموت حية، موتي، لكن لا تجبريه على الموت معك،....
أنت بلا زوجك تتعبين، تنهارين..؟؟، إذا قاومي كل الظروف وحاولي الحفاظ عليه، بعقل.
النساء، ............. غالبية النساء للأسف أغبياء،
عصبيات، عاطفيات، مزعجات، متهورات، مندفعات، كسولات، نائمات غافلات ساهمات،
تريد أن يحبها الرجل، هكذا رغما عنه، أحبني أحبني أحبني، يا أختي الحب له دواعي وأسباب،
الحب أحساس يفرض نفسه، لا تتسوليه من الرجل، لا تتسوليه، ...... بل تميزي تطوري، تلوني ثم ابتدعي الشخصية المناسبة له، دعيه يحبك رغما عنه، يحببببببببببببببببك لا تجبريه على ذلك، بل هو يحبك هكذا،
وإن كان الرجل إنسان متهور أو عديم الإحساس أو خائن بالوراثة، لابد من فرصة لإصلاحه، أنت فقط عالجي الأمر مع نفسك، تريدينه تقبلي الحرب، والجهاد، وخذيه بعد ذلك عذبا زلالا حلالا تستحقينه،
لا تريدينه اتركيه....!!! لا يعذبك ولا تعذبيه،
متعة الحياة التحدي، لكن بعقل لا عاطفة،
لكن كل من تحل المشكلة بالمشاعر والأحاسيس والعواطف المجروحة ........تفشل فشلا ذريييييييييييعا.
لا تقولي (هو هكذا، ....... هو خائن،) هذه أفكار الفاشلات، أفكار العاجزات،
واحذري اطمئنان التجمع ..؟؟ هل تعرفين ما هو اطمئنان التجمع؟؟
عندما تجلسين مع زميلات أو صديقات أو أخوات أو قريبات، يتحدثن عن خيانة أزواجهن كأنها شيء عادي، يشعرنك أن الحياة هكذا،
لا لا ، لا تستسلمي، حاولي التعرف على نساء يرفضن الخيانة الزوجية تماما، ويحاولن إصلاح أمور حياتهن بذكاء وفطنه، لكي تتعلمي منهن، وابتعدي عن السلبيات الشاكيات المتكلات الغافلات الغبيات، ........
ومن لم تتزوج أقول لها جربي حظك تزوجي فلا شيء أجمل من الزواج، هذه سنة الحياة وهذا دورك تزوجي ولا تتأثري بالحكايات ولكن حتما الكثير من السعيدات في الحياة الزوجية، وأعرف منهن الكثير
أما عن الرجل الخائن، فلا مشكلة,, المشكلة هي أن الحياة لا تستمر بعد ذلك... فكل المشاكل التي تعانيها المرأة مع الرجل لا تساوي لحظة حضن جميل معه، ....... حضن الرجل للمرأة بالدنيا ومافيها،.. فكيف بالله تستسلمين للشيطان، وتحقدين عليه، وتنتظرين أن تسعدي........
أي رجل يحتاج امرأة حقيقية يتعايش معها، ... بعض الرجال يخون خوفا على مشاعر زوجته من أن تجرح بزواجه الثاني،
تريدينه أن يحبك، في مقابل ماذا..؟؟ ماذا قدمت له، الوزن الزائد، الوجه المكشر، الشك الدائم، النصائح والإرشادات،.......... قدمي له الحاجة الأساسية..!!! قدمي له أنثى حقيقية،
لا أدافع عن الرجل ....... لكني لا أشجع المرأة على الدفاع عن نفسها، فإن لم تواجهي أخطاءك اليوم قضت عليك، وفي أغلب الأوقات تجهل النساء الحقائق،....
.
إنها الحياة، ......... لا تحكمينها ، وإنما تتخذين احتياطاتك ضدها.
فابدئي ببيتك لا تكوني متواكلة توكلي على الله واحكمي زمام حياتك وسيطري لا تخافي لقب المسيطرة بل سيطري على حياتك ما دمت ترين الصالح لها.
سوكا فيلسوفه- مشرفة
- عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 04/04/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى